أديس أبابا، ٢٠٢١/١١/٢٥ (والتا) ـ كشف تقرير وكالة التحقق من الأوضاع الإثيوبية الراهنة بأن جماعة TPLF الإرهابية تقوم بإلباس مجنديها زي الجيش الوطني لتلعب دور الأسرى.
المتنكرين بزي الجيش الوطني الإثيوبي هم من الضحايا الذين تم أسرهم بعد مهاجمتهم إقليمي أمهرة وعفر بالإضافة إلى مقاتليها الذين عادوا من هناك.
الأزياء الرسمية للجيش الوطني الذي تنكر به بقية المقاتلين والضحايا صنعت في مصنع الميدا للنسيج.
وكشفت وكالة التحقق من الأوضاع الإثيوبية الراهنة بأنه تم إرسال العديد من مقاطع الفيديو إلى وسائل الإعلام الدولية بعد التعديل عليها لتبدو كما لو أنه تم التقاط العديد من الأسرى.
أشارت المنصة إلى أن الغرض من الفيديو الذي تم تداوله على نطاق واسع في وسائل الإعلام يهدف إلى إرباك الجمهور بمعلومات مزيفة كجزء من الحرب النفسية التي انخرطت فيها المجموعة.
Please follow and like us:
