أديس أبابا، 3/5/2022 (والتا) ـ على الرغم من توقف الحرب في منطقة أمهرة، لا يزال الضحايا الأبرياء يعانون من العنف القائم على النوع الاجتماعي، بمن فيهم النساء والأطفال.
أعلنت اليونيسف أنها تدعم مركزا شاملا للناجين من العنف القائم على النوع الاجتماعي في ديسي، حيث يقدم المركز شريان الحياة لدعم النساء اللواتي تعرضن للعنف.
وأشارت التقارير إلى أن عددا لا يحصى من النساء والأطفال تعرضوا للاغتصاب والتعنيف الجسدي من قبل الجبهة الشعبية لتحرير تيغري.
وكشفت مؤسسة أمين المظالم الإثيوبي مؤخرا أن أكثر من 1200 امرأة بما في ذلك الفتيات والشيوخ والأشخاص ذوي الإعاقة في أمهرة تعرضوا للاغتصاب الجماعي من قبل قوات جبهة التحرير الشعبية لتحرير تيغري.
Please follow and like us:
